@Ghaidaa Motahar
مازلنا نعيش في حالة من الصدمه بعد ما قرأنا الخبر. صحيفة الحياة تلك الصحيفة التي عُرف عنها بمهنيتها الصحفية. تلك الصحيفة التي لطالما سعينا الحصول عليها من الأكشاك قبل نفاذها.
انها صدمه او كما الأخرين يقولون أنها طعنة في الظهر.
http://yemeniahura.blogspot.com/2012/05/blog-post.html?spref=bl
No comments:
Post a Comment